WELCOME


Welcome to Our Brilliant Group























*Areej AL-Sulaiman-*Moneerah AL-Fulaij-*Walla AL-Mohnna



الأحد، 30 مايو 2010

التعليم الإلكتروني



يتضمن التعليم الإلكتروني , كعنصر للتعليم المرن, على تطبيق وسائل الإعلام الإلكترونية في  تقديم البرامج التعليمية والتدريبية المهنية المرنة  . وقد يشمل استخدام الشبكات أو الأقراص المضغوطة أو مصادر التعليم القائم على الحاسب في الفصول الدراسية أو أماكن العمل أو المنزل وأيضا الدخول على المقررات الدراسية عبر شبكة الانترنت كحلقات النقاش وتقييم الأنشطة على الانترنت .

أهمية التكنولوجيا في حياتنا اليومية

تعتبر التكنولوجيا مهمة لأنها تستخدم في جميع مجالات الحياة . عندما تتأمل روتينك اليومي و تحصي جميع أدوات التكنولوجيا التي تستهلكها في يوم واحد فقط ستدرك مدى أهمية التكنولوجيا عند استخدامك للجوال أو مشاهدة التلفاز أو قيادة السيارة أو استخدام الحاسب أو أي آلة كهربائية. في الواقع ,يوما بعد يوم يزداد اعتمادا على التكنولوجيا سواء خلال التواصل أو المواصلات أو البحث عن أي معلومة أو حتى التسلية . فقد استطاع البشر أن يصلوا إلى سطح القمر أيضا بفضل الثورة التي حصلت في تكنولوجيا الفضاء . .و بسبب أهمية التكنولوجيا ,فقد قامت معظم الشركات بإنشاء أقسام للبحوث والتطوير


التكنولوجيا حاجة ملحة لا مفر منها فهي تلعب دور مهم في معظم مجالات الحياة وبمعنى آخر فهي تحل معظم مشكلات البشر . وتهدف أهمية التكنولوجيا لتسهيل الحياة على البشر ورفع المشقة عن كاهله .



وعلى سبيل المثال هناك التكنولوجيا المتنقلة فلا يخفى على أحد مدى أهميتها في العصر الحالي، فالتكنولوجيا المتنقلة تعتبر محركا رئيسيا لتطور العلوم جميعها وتمثل سندا كبيرا وداعما لشتى العلوم وكافة الأنشطة الحياتية، فهي تلعب دورا هاما في دفع عجلة التعليم والمعرفة في شتى العلوم نحو آفاق جديدة وطرق حديثة في اكتساب المعرفة و الاستفادة منها بالطرق والظروف المختلفة فمن الممكن الآن الاستفسار عن المعلومة في مختلف الظروف والأوقات و من مصادر شتى فالمعرفة أصبحت عالمية بفضل تكنولوجيا المعلومات والاتصال.


وبالنسبة للهواتف ,فإن الحاجة إلى التواصل في أي وقت وفي أي مكان حث العلماء إلى اختراع الهواتف النقالة ولم يقفوا عند هذا الحد بل حدث تطور في المزايا و المزيد من الألعاب ووسائل الترفية الأخرى إلى أن توصلوا إلى اختراع هواتف نقالة و حاسب في نفس الوقت ويمكن حملها في الجيب و بمرور الوقت تقل تكلفتها و تزداد إمكانياتها وكفاءتها .



 .





http://strongmail.real.com/track?t=c&mid=701&msgid=407&did=1256773179&sn=1244659862&eid=rooji_sl@hotmail.com&uid=344460&extra=&&&2001&&&http://www.middle-east.tandberg.com/products/tandberg-video-conferencing-ippc-v1.jsp?cid=02ME040017001&9gtype=search&9gkw=%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1&9gad=3686754104.13&9gag=1012488824

مستقبل التعليم الإلكتروني



يزودنا مقطع الفيديو التالي بماهية التعليم الاجتماعي  وأساسياته ومهام المختصين بالتعليم الاجتماعي.

                                        http://www.slideshare.net/janehart/from-elearning-to-social- learning


التغيرات المتحتملةالتي قد تحدث:


*إن الاندماج بين المنشأت التعليمية والناشرون والشركات التكنولوجية والتربويون سيوحد الأسواق التجارية . 
* ستزيد نسبة التعليم (المنهجي والامنهجي) من خلال الإنترنت بشكل كبير.

   

 *ستقسم مهمة المعلم إلى وظائف متخصصة مختلفة :تصميم المناهج الدراسية ,إيصال المحتوى ,دعم المتعلم ,إلخ..

*ستزداد الحاجة إلى أفضل المرشدين سواء في المجال التربوي ومجال الأعمال.

*سيقل عدد الطلاب الذين يتلقون تعليمهم بالطرق التقليدية وسيصبح معظمهم يتعلمون من خلال الإنترنت .

*ستتلاشى الإختلافات الثقافية في التعليم المنهجي .

*سيتمكن الطلاب من اكمال الدرجة العلمية من خلال مجموعة عريضة من الكورسات سواء كانت خاصة أو عامة عن طريق الإنترنت أو الطريقة التقليدية. 




الفرق بين التعليم التقليدي والتعلم الإلكتروني


        


التعليم التقليدي 


-يتمحور حول المعلم
-التقنيات ليست جزءا محوريا في العملية التعليمية
-المحتوى معد لجميع المتعلمين على اختلاف فروقهم
-الكلمة المطبوعة والملفوظة هي الوسيلة الأساسية للتعلم
-ضعف إمكانية تحكم المتعلم في عملية تعلمه
-يستقبل جميع المتعلمين في زمان ومكان محددين
-يكون المتعلم متلقيا سلبيا للمعرفة
-دور المعلم هو دور الملقن للمعرفة
-يركز على إنتاج المعرفة
-يعد الصف المدرسي غالبا بيئة في حدوده المكانية و أفكار كل من المحتوى والمعلم والمتعلمين
-محدودية عدد المتعلمين المسجلين 
-الجانب الاجتماعي أكثر وضوحا


                        التعلم الإلكتروني                   

-يتمحور حول المتعلم
-التقنيات جزءا محوريا في العملية التعليمية 
-يتكيف المحتوى حسب حاجات المتعلم وخصائصه وقدراته
-تنوع أساليب التعلم ومصادر التعلم
-تدمج النص والصوت واصورة الثابتة والمتحركة بنظام تشعبي
-يعطي المتعلم قدرا أكبر من التحكم في عملية تعلمه
-إمكانية التعلم من أي مكان و زمان وبأي طريقة وسرعة 
-يكون المتعلم نشطا فعالا في عملية تعلمه 
-دور المعلم هو درو الموجه والميسر والمساعد والمخطط لاستراتيجيات التعلم
-يهتم بمعالجة المعرفة وتوليدها 
-يوسع حدود التعلم سواء منالصف أو البيت أو الجتمع المحلي أو المجتمعات العالمية 
-إمكانية تسجيل أعداد كبيرة من المتعلمين
-يفتقد إلى التفاعل الإجتماعي وجه لوجه

السلبيات المصاحبة لتطبيق التعليم الإلكتروني


حدد الحيلة (2004) السلبيات المصاحبة التي قد تنتج عن تطبيق التعليم الإلكتروني كالتالي:
1- الأمية التقنية في المجتمع، وهذا يتطلب جهداً مكثفاً وتأهيل المعلمين والطلبة بشكل خاص استعداداً لهذه التجربة.
2-  تلاشي وإضعاف دور المعلم كمؤشر تربوي وتعليمي مهم لا يمكن الاستغناء عنه في إعداد الأجيال.
3-   ارتباط المعلم بعوامل تقنية أخرى، مثل: كفاءة شبكات الاتصال، وتوافر الأجهزة والبرامج ومدى القدرة على تصميم وإنتاج المحتوى التعليمي بشكل متميز.
4- إضعاف مؤسسة المدرسة كنظام اجتماعي يؤدي دوراً مهماً في التنشئة الاجتماعية.
5-   كثرة توظيف التقنية في المنزل وفي الحياة اليومية، قد يؤدي إلى ملل المتعلم من هذه الوسائط وعدم الجدية في التعامل معها.
6-   العمر الزمني القصير لتطبيقات التعليم الإلكتروني، علاوة على نشأة كثير من هذه الأساليب التعليمية والتعلمية على أيدي الشركات التجارية وهي غير مؤهلة علمياً وثقافياً لمثل هذه المهمة.

إلى جانب وجود مجموعة من الأخطاء والسلبيات والتي ترتبط بتطبيق التعليم الإلكتروني كالتالي:

1-   الاعتقاد بأن التعليم الإلكتروني بديل رخيص، أي ذو تكلفة أقل.
2-المبالغة فيما يمكن إنجازه بواسطة التعليم الإلكتروني.
3-         الإخفاق في التعامل في مرحلة ما بعد إعداد المقررات.
4- التعامل مع المقررات كسلعة.
5- تجاهل التطور في التقنية.
6- الفشل في إنشاء قسم تقنية المعلومات يكون في وضع تنظيمي أفضل.
7- الاعتماد كثيراً على التقنية.
8-افتراض أن المعرفة المكتسبة سوف تطبق مباشرة.




السبت، 29 مايو 2010

أنواع التعليم الالكتروني

تنحصر أنواع التعليم الإلكتروني تبعاً لزمن حدوثه في نوعين ، هما :
أولاً : التعليم الإلكتروني المتزامن :
وهو التعليم على الهواء الذي يحتاج إلى وجود المتعلمين في نفس الوقت أمام أجهزة الكمبيوتر لإجراء النقاش والمحادثة بين الطلاب أنفسهم وبينهم وبين المعلم عبر غرف المحادثة أو تلقي الدروس من خلال الفصول الافتراضية أو باستخدام أدواته الأخرى . ومن ايجابيات هذا النوع من التعليم حصول المتعلم على تغذية راجعة فورية وتقليل التكلفة والاستغناء عن الذهاب لمقر الدراسة ، ومن سلبياته حاجته إلى أجهزة حديثة وشبكة اتصالات جيدة.

وهو أكثر أنواع التعليم الإلكتروني تطوراً و تعقيداً ، حيث يلتقي المعلم و الطالب على الإنترنت في نفس الوقت ( بشكل متزامن ) .
وتتضمن الأدوات المستخدمة في التعليم الالكتروني المتزامن مايلي:
· اللوح الأبيض
Whit Board 
· المؤتمرات عبر الفيديو
Videoconferencing 
· المؤتمرات عبر الصوت
Audio conferencing
· غرف الدردشة
Chatting Rooms
ويتفق الكاتب مع المختصون الذين يرون بأن التعليم الإلكتروني التزامني قد يحدث أيضاً داخل غرفة الصف وباستخدام وسائط التقنية من حاسب وانترنت وتحت إشراف وتوجيه المعلم .

ثانياً : التعليم الإلكتروني غير المتزامن
وهو التعليم غير المباشر الذي لا يحتاج إلى وجود المتعلمين في نفس الوقت، مثل الحصول على الخبرات من خلال المواقع المتاحة على الشبكة أو الأقراص المدمجة أو عن طريق أدوات التعليم الإلكتروني مثل البريد الإلكتروني أو القوائم البريدية ومن ايجابيات هذا النوع أن المتعلم يحصل على الدراسة حسب الأوقات الملائمة له ، وبالجهد الذي يرغب في تقديمه ، كذلك يستطيع الطالب إعادة دراسة المادة والرجوع إليها إلكترونيا كلما احتاج لذلك.
ومن سلبياته عدم استطاعة المتعلم الحصول على تغذية راجعة فورية من المعلم، كما انه قد يؤدي إلى الانطوائية لأنه يتم في عزله.
وتتضمن الأدوات المستخدمة في التعليم الالكتروني غير المتزامن ، مايلي:
· البريد الإلكتروني.
· المنتديات.
· الفيديو التفاعلي.
· الشبكة النسيجية .
.

ميزات التعليم الإلكتروني

توصيل المواد الدراسية والمعلومات بسرعة ودقة فائقة دون اعتبار للمكان والزمان.كما يمكن تخزين الرسائل والمواد العلمية إلى أن تصبح الجهة المستقبلة مستعدة لقراءتها كما هو الحال في الاتصالات غير المتزامنة.

يمثل معظمهما خطوط اتصالات ثنائية الاتجاه,وهذه الخاصية المهمة توفر علاقة تفاعلية بين الدارس والمعلم والمشرف الأكاديمي,وزملائه الطلبة وتتيح نوعا من الحوار الفكري في العملية التعليمية,ونجد البريد الإلكتروني ومؤتمرات الحاسب الآلي الذي يتيح للدارسين والمشرفين الأكاديميين تبادل المعلومات والاستفسارات فيما بينهم.

يوفر طرقا وأساليب جديدة للتعليم والتعلم كالمؤتمرات المرئية والمؤتمرات بوساطة الحاسوب, كما تعمل على تعزيز الاستفادة من شبكة الإنترنت وما تحتويه من معلومات ومصادر تعليمية آليات البحث.

يعمل على تحسين التعاون بين المعلمين مما يؤدي إلى تعاون تربوي أكثر فاعلية,كما يسهل التعاون ما بين الخبراء المحليين والأجانب,وخاصة على مستوى الدراسات العليا
من داخل البلاد أو من خارجها.

إن تدريس بعض المواد مثل الموسيقى والفن,وإجراء التجارب والعروض التوضيحية في العلوم والتكنولوجيا يتطلب وسائط غير مطبوعة,إذ لا يمكن تدريسها بطريقة فعالة تفي بالمطلوب دون استخدام الوسائط المسموعة والمرئية الحديثة التي يوفرها التعليم        
الإلكتروني.

يشجع على التعليم التعاوني والعمل الجماعي وعلى ربط جماعات الدارسين بعضهم ببعض وإن كانوا متباعدين في المسافات كما تدعم الندوات العامة وتبادل الآراء بين الأفراد وذوي الاهتمامات المشتركة.

يساعد في التغلب على الخجل والتردد حيث إن أدوات الاتصال تتيح لكل متعلم فرصة الإدلاء برأيه في أي وقت ودون حرج,وهذا النوع من التعليم يتيح الفرصة كاملة للمتعلم
للمناقشة والحوار.